منتدي الفرح
منتدي الفرح
منتدي الفرح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي الفرح

منتدي عام يسع الجميع
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
منتدى
مواضيع مماثلة
    المواضيع الأخيرة
    » فندق فالكون نعمه ستار - 4ايام\3ليالى -اميزنج ترافيل
    تقسيم السودان Emptyالإثنين مايو 12, 2014 7:18 pm من طرف اسراء اميزنج

    » رحلات صيف 2014 مع اميزنج ترافيل
    تقسيم السودان Emptyالإثنين مايو 05, 2014 10:21 pm من طرف اسراء اميزنج

    » المريخ والهلال والاهلي شندي
    تقسيم السودان Emptyالإثنين يوليو 16, 2012 4:32 am من طرف بلكو

    » نصائح طبيه
    تقسيم السودان Emptyالسبت يوليو 14, 2012 4:06 am من طرف بلكو

    » مقال عن والدى
    تقسيم السودان Emptyالأربعاء فبراير 15, 2012 6:14 am من طرف هبه محجوب

    » رحمك الله د.عمر محجوب
    تقسيم السودان Emptyالسبت أكتوبر 22, 2011 8:01 pm من طرف ملكـــــة النجوم

    » ~ سجل حضورك بأبيات شعر أعجبك ~
    تقسيم السودان Emptyالسبت أكتوبر 22, 2011 7:46 pm من طرف ملكـــــة النجوم

    » بصيص من الامل
    تقسيم السودان Emptyالخميس أغسطس 18, 2011 12:48 pm من طرف هبه محجوب

    » لا تتركنى حبيبى
    تقسيم السودان Emptyالخميس أغسطس 18, 2011 12:31 pm من طرف هبه محجوب

    أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
    هبه محجوب - 18
    تقسيم السودان Vote_rcapتقسيم السودان Voting_barتقسيم السودان Vote_lcap 
    زهرة البنفسج - 13
    تقسيم السودان Vote_rcapتقسيم السودان Voting_barتقسيم السودان Vote_lcap 
    مليكي - 12
    تقسيم السودان Vote_rcapتقسيم السودان Voting_barتقسيم السودان Vote_lcap 
    ملكـــــة النجوم - 3
    تقسيم السودان Vote_rcapتقسيم السودان Voting_barتقسيم السودان Vote_lcap 
    بلكو - 3
    تقسيم السودان Vote_rcapتقسيم السودان Voting_barتقسيم السودان Vote_lcap 
    صمت الليالي - 2
    تقسيم السودان Vote_rcapتقسيم السودان Voting_barتقسيم السودان Vote_lcap 
    اسراء اميزنج - 2
    تقسيم السودان Vote_rcapتقسيم السودان Voting_barتقسيم السودان Vote_lcap 
    Admin - 1
    تقسيم السودان Vote_rcapتقسيم السودان Voting_barتقسيم السودان Vote_lcap 

     

     تقسيم السودان

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    هبه محجوب
    Admin



    عدد المساهمات : 18
    تاريخ التسجيل : 16/06/2011

    تقسيم السودان Empty
    مُساهمةموضوع: تقسيم السودان   تقسيم السودان Emptyالخميس أغسطس 18, 2011 12:20 pm

    [SIZE="6"]
    تقسيم السودان ودولة النصارى
    [/color][/SIZE]
    إنه أمر دبر له بليل وتعاون بين القيادة الصليبية في مصر والخونة في الخارج

    د. حلمي محمد القاعود | 20-07-2011 00:55

    وقع المحظور ، وأعلنت قوى الشر الصليبية انتصارها بتقسيم السودان ، وإقامة دولة جديدة على ثلث مساحته يقودها مسيحيون متعصبون ، ربّتهم بريطانيا وأميركا واليهود ، وأعانوهم بالمال والسلاح والعتاد والتدريب ، والدعم المعنوي في الإعلام الدولي والساحة السياسية العالمية ، وشجعهم الشيوعيون السودانيون والعرب على القتال والانفصال، بل إن الناطق باسم الانفصاليين المتعصبين كان شيوعيا عريقا يحمل اسما إسلاميا ، وقد تم إلقاؤه في سلة المهملات بعد انتصار المتمردين المتعصبين الانفصاليين !
    حفل الانفصال والتقسيم كان مثالا للهوان الذي تعيشه الأمة العربية البائسة التي فرطت في أرضها وعرضها ، وقبلت بالمشاركة في حفل الاغتصاب ، وراحت ترسم البسمة على شفتيها لتداري عارا كبيرا وخيبة كبرى صنعهما قادة لا يفكرون إلا في كراسيهم ومصالحهم الخاصة ، ويسلمون بما يقوله الاستعماريون الصليبيون ، بل يمتثلون لما به يأمرون .
    قال رئيس الدولة الجديدة إنه ينطلق من الكنائس والمؤسسات لبناء الدولة الجديدة ومكافحة الفساد ، لتكون الدولة رقم 44 الإفريقية ، و193 في الأمم المتحدة ، وكان يخطب باللغة الإنجليزية مع أنه يعرف العربية ، وذكر الكنائس دون المساجد مع أن المسلمين أكثر عددا من النصارى في جنوب السودان ، ولم يشر بإشارة ولو خافتة إلى الجامعة العربية التي تبرع أحد أمنائها بالترحيب به ، لتكون دولته الجديدة عضوا بالجامعة العربية الميتة ، ولم تكن الأعلام العربية حاضرة في المهرجانات التي تكرس الانفصال ، بل كان علم الدولة العبرية الغازية حاضرا بكل قوة ويحمله كثيرون ، وكلام قادتها يتردد في أركان جوبا العاصمة الانفصالية ، وكان الاحتفال في مجموعه في حضور رئيس الدولة المنتزع منها ثلثها يمثل إعلانا فجا ووقحا بكراهية العروبة والإسلام ، وحب الغرب والاستعمار والغزاة اليهود .
    قالت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية في 10/7/2011، تعبيرا عن شماتة رخيصة ، وأماني شيطانية ، وتحريض سافر :
    المعادية في أنحاء الدول العربية لانشقاق جنوب السودان على الخوف الكبير من تحطم فانتازيا الوحدة العربية. إن حركة التمرد الشعبي على الحكم القائم في العالم العربي والتي يقدرها كثيرون في الغرب بأنها 'حركة تحول ديمقراطي'، تسهم في الإحياء المتكلف بهذه الفانتازيا الجماعية على نحو يثير العجب. إن خطاب 'الربيع العربي'، الذي يتجاهل تماما الخروق الكبيرة بين بواعث حركات التمرد في دول الشرق الأوسط المختلفة وبين المطامح المتعارضة بعناصر التمرد يشهد على استمرار الرفض العنيد للاعتراف بتعقيد المنطقة الكبير وعلى إرادة قوية لإبقاء حلم وجود 'عالم عربي موحد' حيا. لكن التحول الديمقراطي الحقيقي إذا ما حدث حقا للشرق الأوسط، يناقض مناقضة مطلقة فكرة وجود 'عالم عربي' في المنطقة. فالتحول الديمقراطي الحقيقي يوجب باعتراف بوجود جماعات أقليات دينية وثقافية وبحقوقها التامة. لا يستطيع التحول الديمقراطي الحقيقي أن يبني 'ديمقراطية عربية' أو 'ديمقراطية إسلامية'، لان هذه التعريفات تكمن فيها نواة تمييز يقع على الأقليات. إن استقلال جنوب السودان سيقوي التوترات الداخلية في دول المنطقة الأخرى لكنه سيكون نموذجا أيضا لتحقيق الاعتراف بحقوق كثيرين من أبناء المنطقة في أن يكونوا مختلفين ويتحرروا من الاستبداد العربي والإسلامي الذي فرض عليهم زمنا طويلا جدا ].
    ولست في مجال مناقشة هذا الكلام الشامت الرخيص ، ولكن الخونة الذين يحملون الجنسية المصرية أبوا إلا أن يعلنوا في اليوم ذاته الذي كانت فيه قوى الشر تحتفل بالهزيمة العربية في جنوب السودان ، عن قيام ما يسمى الدولة القبطية من واشنطن ، وتولى الخائن الطائفي المتمرد في وكره هناك الإعلان عن دولة لها نشيد وعلم وتعيين سفراء ومقابلة مندوبي دول العالم لإقامة علاقات دبلوماسية وسياسية ، وكان الخونة قد أعلنوا من قبل عن إنشاء بنك بحجة تمويل الحملات الانتخابية (؟) ، وقد دعا ما يسمى البنك القبطي الدولي الذي يمتلكه عدد من رجال الأعمال النصارى بالمهجر، إلى تقديم الدعم والمساعدات المالية للأقباط المصريين فى الحملات الانتخابية ودعم الديمقراطية فى مصر. وأشار البيان الرسمي للبنك إلى أن البنك سيدعم الحملات الانتخابية للأقباط فى مصر ومساعداتهم الفنية من خلال دورات ثقافية سياسية، فى مختلف محافظات مصر، كما يرحب البنك بدعم أي مواطن مصري يريد دولة مدنية وليست دينية (؟!) ( اليوم السابع 12/7/2011م ) .
    وواضح أن البنك المذكور لم ينشأ لهذا الهدف الوقتي المحدود المتمثل في دعم المرشحين النصارى في الانتخابات ، ولكنه من خلال مشروعاته الاستثمارية يشبه البنوك التي أنشاها اليهود الغزاة لفلسطين المحتلة ، ليكون الذراع الاقتصادية للدولة التي يحلم المتمردون الخونة بإنشائها ، مع إشارة لا تخفي لدعم من ينزع الإسلام عن الدولة المصرية التي يسمونها دولة دينية !
    وفي السياق ذاته يتحرك خونة الداخل ، لتهيئة المناخ الملائم لإقامة الدولة الطائفية ، فقد طالب عدد من المتمردين الطائفيين الخونة في مؤتمر موسع تم عقده يوم السبت 11/6/2011، في كنيسة الراعي الصالح بالسويس بإقامة دولة مدنية ليبرالية على أنقاض نظام الحكم السابق لضمان حقوق الأقليات القبطية في مصر وحذروا من حدوث فتن وانقسام في المجتمع المصري واندلاع حرب أهلية في حالة إقامة دولة ديمقراطية ذات مرجعية دينية.
    وهدد أحد المستشارين النصارى باندلاع الحرب الأهلية فى حالة قيام الدولة الدينية ( يقصد الإسلامية ) أو وصول الإسلاميين إلى الحكم ! [SIZE="7"]أي إن القوم يصرون على تجريد مصر من الإسلام وإلا قامت مذابح ضد المسلمين [/SIZE]، كما نفهم من كلام السيد المستشار ، مما يعني أن على الأغلبية الإسلامية أن تتخلى عن إسلامها بهدوء ، وإلا فإن الدم ينتظر أفرادها !( بوابة الوفد 11/6/2011).
    ولعل ما ذكره هذا المستشار يتوافق مع ما ذكره الخائن المقيم في وكره بواشنطن ، حين اقترح على المسلمين في مصر إذا أرادوا أن يكونوا قوما طيبين عدة اقتراحات منها :
    وقف تدفق الأموال الخليجية على مصر ؟وفرض كفاله على كل سعودي وخليجي يدخل مصر ولو بقصد السياحة ، والحد من ذهاب المصريين إلى السعودية للعمل ، وتطهير التعليم من الدين الإسلامي وإلغاء المادة الثانية من الدستور المصري .
    القوم إذا يتحركون بتخطيط منظم يعلم جيدا ماذا يريد على نمط ما جري في فلسطين ، وما جرى في السودان ، وما سيجري في أماكن أخرى ، ومن عجب أن المسئولين والمعنيين هنا يقابلون الأمر باستهانة شديدة ، بل إنهم يضعونه في خانة التسالي التي يتسلى بها الخونة في الخارج والداخل ، مع أنهم يعلمون جيدا أن هذه التسالي ، لا يمكن لها أن تظهر على السطح لو أن رئيس الكنيسة الأرثوذكسية المقيم في العباسية بدولة مصر العربية استخدم التلويح – مجرد التلويح – بحرمان هؤلاء الذين يتسلون بتقسيم مصر والتشهير بها في الداخل والخارج ، ويسعون لتجريد مصر من إسلامها ، ويقيمون البنوك لدعم دولتهم المنتظرة ، ويهددون بالحرب الدموية الأهلية لو وصل الإسلاميون إلى الحكم ؟ (تعليق: وما أدراك يا سيدي أنه ليس هو المخطط لهذه المؤامرة على مصر ومسلميها، إن ما قاله نائبه من أن المسلمون ضيوف على مصر ليس إلا دليلاً على أنهم هم المحرك الرئيسي لما يحدث في الخارج)
    وكأن قدر الأغلبية الإسلامية في فلسطين والسودان ومصر أن تنسحق أمام قادة الأقليات المجرمين الخونة الذين لا يخافتون بعمالتهم للاستعمار الصليبي وغير الصليبي ، ثم تقبل هذه الأغلبية التعيسة بما يمليه المنتصرون على المهزومين!
    صدى الجريمة الطائفية في مصر كان شبه معدوم . صدر بيان من الكنائس يستهين ويستنكر بما فعله الخونة . وتكلم بعض أذرع التمرد الطائفي كلاما عائما عن رفض البيان الذي أصدره الخونة في واشنطن .. ثم كان لقاء تلفزيوني يضيف للمتمردين وطنية أكثر مما يدين سلوكهم الخياني الإجرامي ، وكان المذيع الذي يتناول المسألة في وضع لا يحسد عليه ، فقد كان يتوسل إلى ما يسمي برئيس دولة الأقباط لكي يستمع إليه وإلى المتداخلين من ملته الذين بدوا والفرح يظلل ملامحهم ، والانتصار يكلل رءوسهم ، وراح بعضهم يفسر مفهوم طلب الحماية الدولية للطائفة في مصر ، ويدعي أن المصريين لم يفهموا هذا الطلب !
    ومهما يكن من أمر ؛ فإن الهوان الذي تعيشه الأمة لن يستمر فيما أتصور طويلا ، وقد دخلت أميركا العراق ولم تستطع حماية النصارى هناك ؛ والأمر نفسه جرى من قبل في لبنان ، ويمكن أن يجري في أي مكان . والأمل معقود على أبناء الطائفة الذين لم تلوثهم الخيانة ، ولم يخدعهم المتمردون ، وقبل ذلك أبناء مصر المسلمين جميعا الذين ينبغي أن يأخذوا زمام المبادرة في الدفاع عن وطنهم وفضح الخونة العملاء حتى لا تكون هناك دولة أخرى في مصر
    [/SIZE]
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    تقسيم السودان
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -
    » اندلاع العنف في السودان يهدد سنوات من الجهود الأمريكية لوضع حد للحرب الأهلية

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    منتدي الفرح  :: هبه الســــــــــــــــــــياسي-
    انتقل الى: